تؤمن هذه التقنية إمكانيات اختيار وسيلة التنقل (سيارات، باصات، دراجات، قطارات، مترو، تكسي طائر،….
فالتوجه العالمي نحو تحويل المدن القائمة إلى مدن ذكية وإلى بناء أخرى جديدة يعكس توجهات سياسية وأمنية على نطاق عالمي ومحلي.
يعد النقل العام الذكي عنصرًا حيويًا في تطوير السياحة في المملكة العربية السعودية. وتعتمد الأنظمة المتقدمة على حلول مثل الحجز عبر الإنترنت وأنظمة التذاكر الذكية والركوب بناءً على الطلب لتحسين التجربة للزوار والسكان المحليين على حد سواء.
سلامة التكنولوجيا الجديدة، على سبيل المثال السيارات الذاتية القيادة ستكون مصدر قلق مستمر.
تتميز مقاربة المدن الذكية بأن حلول تكنولوجيا المعلومات التي تعتمد عليها تسمح بخفض تكلفة عمليات إدارة وتشغيل مرافق المدن مقارنة بالطرق التقليدية.
يأتي هذا الضغط كنتيجة للزيادة السكانية وتوسع الرقعة العمرانية للمدن، وفي مقدمتها القاهرة.
ثمة عدة عوامل تسهم في هذه الموجة العاتية من التكنولوجيات الخلاقة والابتكارات، نوجزها كما يلي:
توضح الخرائط غير التفصيلية المتاحة لأغراض إعلامية مدى طموح برنامج المدن الذكية المصري. تمتد مشروعات المدن المخطط لها في إطار هذا المشروع بطول البلاد وعرضها.
التأكد من أن المواطنين في البلدان المتقدمة والبلدان النامية نور الامارات على السواء يمكنهم جني ثمار الابتكار التكنولوجي؛
ومن ثم تحدد المسارات الأسهل والأسلس للسيارات والآليات الأخرى درءً للاختناقات المرورية وما يتبعها.
تناقش الورقة في الأقسام التالية كلًا من المقاربتين بالإضافة إلى الأهداف المرجوة منهم.
ولكن لا يمكن التأكد إلى أي حد يمتد استخدام مراكز التحكم والإدارة إلى المرافق التقليدية مثل الإمداد بالمياه والكهرباء والصرف الصحي.
لذا، فإن مشاركتها في الامارات المشاريع ذات الصلة بالمدن الذكية تأتي من خلال تحالفات مع شركات أجنبية متخصصة توفر الخبرة والمعدات والتجهيزات الفنية اللازمة لدمج التكنولوجيا الحديثة في هذه المشروعات.
ومن خلال جذب الشركات الناشئة التكنولوجية المبتكرة وتطوير رأس المال البشري، يمكن لمشاريع التنقل الذكي أن تصبح محركًا قويًا للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل في المملكة.